• ارتفاع حصيلة الشهداء من الصحفيين
• وفاة 42 فردًا من أسرة الصحفي

في ظل موجة الهجمات العنيفة التي يشهدها القطاع، ارتقى الصحفي الفلسطيني محمد أبو حصيرة، وأصيب زميله محمد حمودة جراء استهداف منازلهما بقصف مدمر من جانب الاحتلال الإسرائيلي.

وقد ارتفع عدد الصحفيين الذين فقدوا حياتهم إلى 49 صحفيا بدءًا من بداية العدوان على القطاع الفلسطيني.

اقرأ أيضاً بيومي فؤاد يفقد نصف مليون متابع بعد تصريحاته ومحمد سلام يرد

وفاة 42 فردًا من أسرة الصحفي

وتوفي الزميل أبو حصيرة جراء قصف الاحتلال المستمر على منزله الذي يقع بالقرب من ميناء الصيادين غرب القطاع، ما أدى إلى ارتقاء 42 فرداً من عائلته، من بينهم أبناؤه، وإخوانه.

في الوقت نفسه، أُصيب الزميل محمد حمودة وعدد من أفراد عائلته في قصف استهدف منزله، حيث فقدت زوجته عينها اليسرى، وابنه البكر أحمد (22 عامًا) فقد ساقه.

وتأتي وفاته بعد ساعات قليلة من ارتقاء الصحفي يحيى أبو منيع، في وقت لا تزال فيه الغارات الإسرائيلية تتواصل بشكل مستمر على مدينة غزة، مخلفة وراءها المزيد من المأساة والحزن في قلوب أهل القطاع الذين يعانون من وحشية الحرب والدمار الذي تسببت فيه.