عودة بريتني سبيرز لمواقع التواصل بعد اختفاء غريب

- النجمة تواجه تحديات شخصية وعائلية مؤخراً
- فيديوهات وتصرفات أثارت قلق جمهورها وأفراد الأسرة
عادت النجمة بريتني سبيرز إلى جمهورها على "إنستغرام" بعد تعطيل غامض لحسابها، وكشفت عن الأمور التي تنوي التركيز عليها في حياتها الحالية.
اقرأ أيضاً : اكتشاف أثري غير مسبوق في مصر
وطمأنت سبيرز متابعيها عبر منشور قائلة: "حدث الكثير هذا العام، إنه لأمر جنوني. أحاول أن أعيش ضمن إمكاناتي".
وأضافت: "أعلم أن هناك جانباً مربكاً، الشيطان يكمن في التفاصيل، وسنتطرق لذلك لاحقاً".
وكانت بريتني قد ألغت حسابها مؤقتاً بعد خمسة أيام من التعليقات المثيرة للجدل حول مقاطع فيديو رقصها، وردود الفعل المتعلقة بأبنائها.
ونشرت النجمة مقطع فيديو في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ظهرت فيه مع كدمات وضمادات حول يديها ومعصميها، وشرحت أن ذلك نتيجة سقوطها من الدرج.
وتحدثت عن عودة أبنائها إلى هاواي حيث يقيمان مع زوجها السابق كيفن فيدرلاين.
وقالت: "اضطر ولداي للمغادرة والعودة إلى ماوي. هذه طريقتي للتعبير عن نفسي من خلال الفن. لا أبحث عن القلق أو الشفقة، أريد فقط أن أكون امرأة صالحة وأفضل".
وأثارت قلق العائلة والجمهور نهاية أكتوبر/تشرين الثاني، بعد انتشار فيديو تقود فيه سيارتها بتهور، ما أعاد النقاش حول صحتها العقلية واحتمال إعادة الوصاية عليها.
وأوضح زوجها السابق في مذكراته تفاصيل مقلقة عنها، مثل مراقبتها لأبنائهما أثناء نومهم وبيدها سكين، مشيراً إلى أنها تصرفت بهذه الطريقة أكثر من مرة، مما أثار مخاوف حول سلامة الأطفال وحالتها العقلية.
وذكرت مصادر مطلعة أنه قد يكون من الضروري إعادة بريتني سبيرز إلى الوصاية القانونية، التي انتهت عام 2021 بعد 13 عاماً من الإشراف من قبل والدها.
