"حصل خلاف كبير جدا".. طليقة أحمد مكي تخرج عن صمتها

- مي كمال الدين:"فوجئت بالمزيد من المشاكل وقلة الأدب من المحيطين بأحمد مكي"
- مي كمال الدين:"أحمد يعرف أن كل ما قدمته له كان خيرًا.. وسأظل أذكر له الخير"
بعد فترة من التكتم، خرجت خبيرة التجميل مي كمال الدين، طليقة الفنان أحمد مكي، لتكشف لأول مرة تفاصيل العلاقة التي جمعتها به وأسباب انفصالهما، بالإضافة إلى الضغوط النفسية التي رافقت تلك المرحلة.
اقرأ أيضاً : برسالة صادمة .. مي كمال الدين تؤكد انفصالها عن أحمد مكي
وأكدت مي عبر سلسلة منشورات على خاصية "ستوري" في إنستغرام أنها ترد من خلالها على الاتهامات المتعلقة بخرق الخصوصية وإفشاء أسرار عائلية.
وبدأت مي حديثها بالرد على الانتقادات، مشيرة إلى قول مأثور: "في حديث آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد أخلف، وإذا خاصم فجر، وهذه الصفات لا تنطبق عليّ." وأوضحت موقفها من الخصوصية قائلة: "هل نشرت شيئًا خاصًا بيني وبين أحمد؟ هل شتمته أو قلت كلمة تعيبه كما يفعل البعض عند الخلاف؟
الأذية والفضائح سهلة، لكن هذا ليس من طبعي."
الصدمة من تسريب أسرار العلاقة
وكشفت مي كمال الدين عن صدمتها نتيجة تسريب رسائل ومحتوى خاص بينهما، مشيرة إلى أن الانفصال حدث رسميًا، وأنها حاولت التواصل وفهم سبب انتشار تلك المواد، لكنها فوجئت بالمزيد من المشاكل وقلة الأدب من المحيطين بأحمد مكي.
سبب استمرار الصمت
وأوضحت مي سبب عدم خروجها عن صمتها سابقًا: "كنت أحترم والدته وأخوه الكبير، ولم أرغب في أن أبدو ضعيفة أو مكسورة أمام الجمهور. حتى الآن، أواصل هذا الاحترام تقديرًا لهما."
غضب من الشائعات
وأعربت مي عن استيائها من الشائعات حول علاقتها بأحمد مكي، قائلة: "لا يمكن أن يُقال كلام أكاذيب عن علاقتنا، وأنا أشعر بتأثيرها على نفسيتي، وما زلت أحمل ذكريات والدي الراحل."
رسالة ختامية عن موقفها من أحمد مكي
واختتمت مي حديثها برسالة صادقة تجاه طليقها: "مش فارقلي حد، وأحمد يعرف أن كل ما قدمته له كان خيرًا، وسأظل أذكر له الخير احترامًا لوالدته."
بداية الخلافات
وأشارت مي إلى أن الأزمة بدأت بعد انتشار أنباء عن استعداد أحمد مكي للزواج بها قريبًا، وهو ما أثار جدلًا واسعًا، لكنها أكدت على انفصالهما رسميًا، موضحة أن كل الأخبار الأخرى غير صحيحة.
آخر أعمال أحمد مكي
على الصعيد الفني، شارك أحمد مكي في رمضان 2025 بمسلسل "الغاوي" على قناة ON، من بطولة عائشة بن أحمد، عمرو عبد الجليل، أحمد بدير، وأحمد كمال، وتأليف طارق الكاشف ومحمود زهران، وإخراج ماندو العدل، وإنتاج شركة سينرجي. جسد مكي شخصية "شمس العدوي"، الذي يحاول التوبة عن ماضيه في
البلطجة والأعمال غير المشروعة، قبل أن تنقلب حياته رأسًا على عقب إثر ظلم صديقه.