"من رحم الألم يُولد الأمل".. مخيم للاجئين في رفح قصص "غير حصرية"

Trending|29/02/24
"من رحم الألم يُولد الأمل".. مخيم للاجئين في رفح قصص "غير حصرية"
مخيم للاجئين الفلسطينيين في رفح
  • أهالي القطاع صمود وثبات لا يُساوم عليهما
  • رفح يقاوم في زمن الحرب البائسة

ملاجئ مؤقتة في مخيم للنازحين الفلسطينيين في رفح جنوبي القطاع، ظهرت في صورة مُلفتة وغير حصرية، إذ باتت واضحة للعالم،وقد بدت وكأنها حياة جديدة من رحم المعاناة والألم.

اقرأ أيضاً : "نصر من الله ".. مسن من القطاع يوجه رسالة للعالم بنظراته

هؤلاء أخذوا على عاتقهم بداية حياة جديدة، رغم استمرار القصف المتواصل ، ورغم استمرار المعاناة في أرض قاحلة من أدنى مقومات الحياة الأساسية.

مخيم من رحم المعاناة

خيم منكوبة، وقلوب موجوعة، وصغار أصوات بطونهم الخاوية للعالم مسموعة، ومسنون تقابلوا في الدعاء التي هي إلى الله مرفوعة، ونساء همهم توفير ما يسد رمق جوعهم أمام خيبات أمل من اللإنسانية مصنوعة.

في المخيم قصص مؤلمة ، ولكل واحد حكاية أبطالها أشخاص ارتقوا في سبيل الوطن، على وقع تنهيدات وحسرات وعيون مثقلة بالأحزان.

هنا أحلام قد تولد من بصيص أمل، هنا عنوان الكرامة والإباء المُتلخصة في وجوه من عانوا في من الحرب.

أخبار ذات الصلة