مقالات مشابهة: صمت ناطق.. يودع والده في مشهد مؤلم بالقطاع

في قلب الركام... غزية تغسل الوجع بالذكريات

Trending|10/07/25

أمّهات غــزة.. وجعٌ على الوجع وصمود لا يلين

Trending|09/07/25

وجوه صغيرة تسرق الحياة من بين أنياب الحرب

Trending|07/07/25

صرخة النجاة.. خطوات مرتجفة تحت سماء مشتعلة

Trending|05/07/25

غــزة.. أرض الدمع الصامت والقلب الصامد

Trending|03/07/25

أم تبكي بدموع محترقة... وركام غزة يردّد صداها

Trending|30/06/25

من غــزة إلى تل أبيب: ارتدادات نار لم تُطفأ

Trending|22/06/25

تل أبيب تركض إلى الملاجئ.. وغــزة تمشي إلى التاريخ

Trending|19/06/25

غــزة... القلب الذي ينبض في جسد محترق

Trending|14/06/25

أمنية العيد في غــزة.. وجبة تسد الجوع

Trending|12/06/25

وثيقة بقاء .. صحن الأمل في يد طفل غزي جائــع

Trending|03/06/25

تحت القصــف والخذلان.. أم تصنع معجزة البقاء

Trending|31/05/25

حين طرق الأمل الباب.. غزّيّ يحتضن طرد الحياة وسط رماد رفح

Trending|28/05/25

في حضن النار تنبت نساء من ضوء

Trending|27/05/25

مشهد مؤثر .. يبكي روحه المتعبة أمام طفولته المُبكية

Trending|22/05/25

هنا القطاع.. تبحث عن الماء المفقود بقلب محطم موجوع

Trending|21/05/25

ومن الأوجاع تنطق الأعين دموعا وتتحول شرارة الحرب شموعا

Trending|19/05/25