مقالات مشابهة: نزوح آخر.. من رفح إلى خان يونس

تحت القصــف والخذلان.. أم تصنع معجزة البقاء

Trending|31/05/25

حين طرق الأمل الباب.. غزّيّ يحتضن طرد الحياة وسط رماد رفح

Trending|28/05/25

مشهد مؤثر .. يبكي روحه المتعبة أمام طفولته المُبكية

Trending|22/05/25

هنا القطاع.. تبحث عن الماء المفقود بقلب محطم موجوع

Trending|21/05/25

براءة مسلوبة.. دقات قلوبهم غصة وصلت السماء

Trending|20/05/25

ومن الأوجاع تنطق الأعين دموعا وتتحول شرارة الحرب شموعا

Trending|19/05/25

الشمس تعانق القطاع مختزلة معاني الفداء والتضحية

Trending|07/05/25

صور من الماضي تُبكيها وتزيدها وجعا

Trending|05/05/25

تناقضات مكان.. فرحة بالحصول على "الماجستير" وسط العدوان الغاشم

Trending|03/05/25

صورة مُوجعة.. المجاعة تتعاظم في القطاع وأمعاؤهم تستغيث ألما

Trending|30/04/25

في القطاع.. من فوق الأرض وتحتها يبحثون عن اللاموجود

Trending|26/04/25

في أعينهم رسائل تسأل عن الإنسانية المودّعة للضمائر

Trending|25/04/25

وعلى أرض القطاع قصص يتحدث عنها تاريخ وطن مُشرف

Trending|24/04/25

انتفض لأجل الطعام فجمع الطحين من بين الركام

Trending|18/04/25

صورة بألف كلمة.. يستذكر فرحة العيد التي غادرت القطاع

Trending|30/03/25

قوة رغم قلة حيلتهم.. يتناولون وجبة الإفطار في العراء وحسراتهم حاضرة

Trending|05/03/25

أطـــفال القطاع يصنعون الأمل من الألم

Trending|27/02/25

وطن الصمود.. الشمس تعانق القطاع الحر

Trending|20/02/25

من قلب القطاع.. "الأرض لنا والقدس لنا"

Trending|15/02/25

هنا القطاع.. استل الإرادة من شمس الوطن الأبية

Trending|22/01/25

لوحة مُبكية.. يعزف الموسيقى بأوتار الحزن وسط ضحكات الطفــولة

Trending|04/09/24

صورة تختزل المعاناة.. مُسنة تواجه الشمس والصواريخ لسد جوعها

Trending|24/08/24

في القطاع.. فروا من ويلات الحرب إلى الحرب

Trending|22/08/24

براءة أطفال القطاع رجولة مستمدة من ثبات وطنهم

Trending|27/07/24