رسائل المحن تُكتَب بأيادي صغار القطاع - فيديو
أطفال غزة
- قصص الأطفال في القطاع
- يكتبون أسماءهم على أيديهم و اجسادهم
عندما يكون الصمود في وجه المحن أقوى من كل الأسلحة، يروي قصة صمود أطفال غزة خلال حروب الاحتلال الإسرائيلي.
اضطروا للجوء إلى وسيلة غير اعتيادية للتعرف عليهم عند الاستشهاد.
اقرأ أيضاً لحظة رفع الأعلام الفلسطينية من قبل جماهير ريال سوسيداد
يكتبون أسماءهم على أيديهم و اجسادهم
بينما كانت الصواريخ تنهال على قطاع غزة، اضطر الأطفال إلى كتابة أسمائهم على أيديهم وأجسادهم، في محاولة لضمان أن يتعرف الناس عليهم عندما يفارقون الحياة.
كانت هذه الرموز المؤلمة على أجسادهم تعكس فقدانهم لبرائتهم، بدلاً من أن يستخدموا الأقلام لصناعة مستقبلهم، استخدموها لتعرف عليهم بعد ارتقائهم.
هذه القصة تجسد الروح الصلبة لأطفال غزة، الذين أصروا على أن يظلوا محفورين في ذاكرة العالم حتى بعد رحيلهم.
إنها تذكير بأن الروح الإنسانية يمكنها التغلب على أشد الابتلاءات، وأن قوة العزيمة تصنع المعجزات حتى في أصعب اللحظات.