صور متداولة ومحاولات لإيجاد نوع من الدعم لأهلنا في غزة
- ما يحدث في غزة
وسماء هي الأرض في غزة، كما احتراق الطفل في ساحاتها، وصوت الأفئدة في تجوالها.
ما حقيقة الأمر حين تداوله وسط منصات تعكس الجانب الرقمي من الشعور متجاهلين حقيقة الحاصل من الحدث، وآلم الحدوث.
حينما تتعالى صحيات الطفل والأم والأب، حينما تكتسي العائلة نوعاً من الموت المشترك على مائدة لا تشبه موائد الحياة، ففي غزة يتجول الانسان بين طاقات الأمل المنبعثة من حريق آلم نداء، ألا يرى الإنسان؟ أو حتى يجد نوعا من الشعور؟ وأين الحقوق الفطرية للإنسان؟ كـ حق الحياة.
وسط صراع بقاء منذ النكبة إلى الآن، منذ الحصار إلى الان، ومنذ حروب الذاكرة، فكلما قالت غزة هيا لنحيا، تجد الاجابة في المنع، وكأنما الحياة مرفوضة في البلاد.
صور متداولة ومحاولات لايجاد نوع من الدعم لأهلنا هناك، بادر بها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، كما منصات رؤيا التي حاولت بكل الامكانات عكس الجانب المأساوي الحاصل في غزة المقاومة.
ما يحدث في غزة:
يتعرض قطاع غزة منذ عصر الجمعة إلى هجوم متواصل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، حيث شنت الطائرات العديد من الغارات الصاروخية على مناطق متفرقة من القطاع، كما أطلقت المدفعية عددا من القذائف استهدفت المواطنين الفلسطينيين في الأحياء السكنية والأراضي الزراعية، ما أدى إلى العديد من الشهداء والجرحى، فضلا عن إلحاق الخسائر المادية بالمباني السكنية والممتلكات والبنية التحتية.
يمكنكم متابعة تفاصيل ما يحدث في غزة عبر النقر هنا.