الأردنية نجوى النمري.. مجددا في الجزء الخامس من "لا كاسا دي بابل"
ظهرت الممثلة الإسبانية من أصول أردنية نجوى النمري، في الجزء الخامس من المسلسل الإسباني الشهير "لا كاسا دي بابل"، الذي تلعب فيه دور البطولة.
وبعد انتظار طويل عاد المسلسل الذي اشتهر باسم "البروفيسور"، إذ طرحت منصة "نتفليكس" المجلد الأول من الجزء الأخير للمسلسل، بينما من المقرر أن تعرض الجزء الثاني في 3 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
اقرأ أيضاً : إسعاد يونس تعود الى السينما بفيلم "200 جنيه"
وتوقفت أحداث الجزء الأخير عند وفاة "نيروبي" إحدى بطلات المسلسل المفضلات للجمهور، التي حزن الكثيرون من متابعي المسلسل لقتلها في الأحداث، وفي نفس الوقت إنقاذ حبيبة البروفيسور لشبونة، بينما واجه البروفيسور نفسه موقفا صعبا عندما وصلت إليه الشرطية الفاسدة "ألثيا"، واضطر إلى ترك الخطة والفريق بأكمله محبوسا في عملية السطو التي يبدو أنه ليس لها مفر.
فما الذي سيفعله البروفيسور للخروج من هذا المأزق؟
عرضت "نتفليكس" أول 15 دقيقة من أحداث المسلسل كجزء من خطتها لتشويق الجمهور، لمتابعة الخمس حلقات الأولى.
وفيما يلي نعرض أحداث الحلقة الأولى من المسلسل كما عرضت في فيديو الحلقة التشويقي
تبدأ أحداث الحلقة الجديدة بظهور إبنا لبرلين، حيث نتعرف عليه لأول مرة في الأحداث، لأن برلين قطع علاقته به لعدم شعوره بتحمل مسئولية تربية طفل، بينما عاد للاتصال به بعدما كبر ليضمه للعصابة، ويكون ضمن عناصر خطة الهرب المستحيلة التي تواجهها العصابة حاليا.
وفي نفس الوقت تحكم ألثيا الشرطية السابقة، التي على وشك الولادة، قبضتها على البروفيسور، وتقوم بتقييده، طالبة أن يكشف لها عن جميع خطط العصابة للهروب، حتى تقوم بتسليمهم للشرطة مقابل إبراء ذمتها وعودتها لمجدها السابق، ولكن يرفض البروفيسور إخبارها بأي شيء، فتقوم بإطلاق النار على قدمه، مهددة بقتله كما تسبب في وفاة زوجها.
ولعدم استجابة البروفيسور في الرد على مكالمات لشبونة، التي بسبب إنقاذها يستوجب على العصابة ترك عملية إذابتهم للذهب المتبقي والخروج فورا للهرب، تقع خلافات وانقسامات بين أفراد العصابة، لتحديد من يعطي الأوامر بدلًا من البروفيسور، خاصة وسط غضبهم من إنقاذ لشبونة حبيبة البروفيسور التي غيرت مجرى خطة الهرب بأكملها.
وانتهى الجزء التشويقي للبروفيسور بجملة: "أصبحت خطتنا الآن ارتجالية، وهنا يتوفى الأشخاص".