أشعل الفنان السوري ​أنس فخري​، نجل الفنان السوري القدير ​صباح فخري​. مواقع التواصل الاجتماعي. كما وضع الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات بورطة أمام جمهورها. وذلك بعد ظهوره في الحلقة الجديدة من برنامج “شو القصة” على قناة "لنا" السورية.

. وأطلق "أنس" من خلالها مجموعة من التصريحات اللاذعة، والتي هاجم من خلالها رموز الفن السوري الأصيل. حيث شتم ووجّه الإهانات للعديد من الفنانين في حلب. ومنهم الفنان القدير شادي جميل.

هذا ما دفع عدد كبير من الجمهور لمهاجمة “الزيات” والاستغراب من قبولها بظهوره في برنامجها، والسماح له بإطلاق هذه التصريحات المستفزة. ومن جهة أخرى دافع العديد من الأشخاص عنها. وخاصةً أنّ علامات المفاجأة والصدمة من كلامه، ظهرت على ملامحها. بالإضافة إلى أنّها كشفت عدم توقّعها أن يصرّح مثل هذه التصريحات، وبالتالي هي غير مسؤولة عن آراء ضيوفها.

وأشار إلى أنه "في القدود الحلبية لا يوجد أحد اليوم وشادي جميل جيد ولكنه ليس خليفة صباح فخري فهو ينشّز ولا يعرف بالموسيقى ومن مثل صباح فخري ليس له خليفة وأنا قد أكون خليفته لأنني سأخلق مدرسة جديدة..

اقرأ أيضاً : الهدية الرائعة.. ماذا اشترت ماركل لمولودتها المنتظرة

وحمام خيري هو أستاذ كبير ولكن حجم صوته محدود وهو لا يمتلك إمكانياتي كطبقة صوت، أما سمير جركس شخص مهضوم لكنه ليس شيخ الكار كما يقال فهو يلبس ثوب أكبر منه ولا يعرف موسيقا أيضا، وبالنسبة لمحمد خيري فهو شاطر وأنا من صنعته أو استثمرته لأنني آمنت به ولكنه خانني وهو غدّار وقصير نظر أيضا ومحمد هو الوحيد الذي لا أسامحه لأنه جرحني كثيرا بعد كل ما فعلته من أجله وجرّب أن يؤذيني وتعاون مع خصومي وحاربني بعملي."

وتابع قائلاً: " ومن النجوم الشباب بعيدا عن القدود برأيي ناصيف زيتون هو قصة نجاح أفتخر بها وصفوان عابد ونور مهنا وحسين الديك هو شخص شاطر وأيضا قصة نجاح وأما علي الديك فهو القائد للنمط الجبلي او الشعبي بدون منازع وأحب أصوات حسام جنيد ووفيق حبيب وبالنسبة لأصالة نصري فهي معلّمة كبيرة جدا ولا أتجرأ أن أتحدث عن أصالة وأنا لست صاحب تأثير ولكن آرائي أبنيها بطريقة علمية..”

وأكد أنه لم يستغل والده وأنه لم يظهر والده في مواقف معينة غير لائقة ولكن والده هو رجل يحبّ الحياة والحفلات وحتى ظهوره في لقاء سابق هو جزء من علاجه ويرفع معنوياته وأنا لم أقبل أن يضعني والدي في شركة إنتاج لكي لا يقول الناس أنني أستغله وأنا مهيمن ولكن لم أحرم أولاده محمد عمر وطريف من رؤيته ولكن هم من لا يتكلمون معه كثيرا ولو على الهاتف وبالنسبة لي هم فقط أولاده وليسوا أخوتي وأنا كنت دائما كالراعي فوالدي في فترة من الفترات كان لا يتحدّث معهم وأنا من تكلّمت معه ليكلّمهم واستضفتهم لرؤيته بالإضافة إلى أنهم حتى حين يجتمعون لرؤيته لا يساعدوني به أبدا..