أفضل 10 أفلام في عام 2020

Top (10) 2020|19/12/20
أفضل 10 أفلام في عام 2020
أرشيفية

ومع انتشار وباء كورونا، والذي فرض على الناس اللجوء لمنازلهم خشية الإصابة، مما أتاح وقت فراغ اكثر لدى الجميع لزداد الإقبال على شاهدة الأفلام العالمية والمحلية.

نستذكر لكم برز 10 أفلام خلال عام 2020:

10-"دا 5 دماء"(Da 5 Bloods):

هو أحد أفضل الأفلام التي قدمها المخرج سبايك لي، وتدور أحداث الفليم حولتاريخ الولايات المتحدة والنزعات العنصرية القائمة في أراضيها، عبر تتبعه لخطى أربعة من قدامى المحاربين الأمريكيين سود البشرة، ممن يعودون إلى فيتنام لاستعادة جثة صديقهم المفقود، وللعثور على كمية من الذهب مخبأة هناك أيضا.

9-"التاريخ الشخصي لديفيد كوبرفيلد"(The Personal History of David Copperfield):

فيلم درامي كوميدي، كتبه وأخرجه أرماندو يانوتشي ، استنادًا إلى رواية ديفيد كوبرفيلد التي تعود إلى العصر الفيكتوري عام 1850 والتي ألفها تشارلز ديكينز، ويتناولالفيلم موضوعات تضرب بجذورها في التاريخ، مثل الفقر والنظام الطبقي في إنجلترا الفيكتورية.

8-"دائما في بعض الأوقات، لكن ليس بالنادر قط"(Never Rarely Sometimes Always):

تدور أحداث الفيلم حول قصة فتاة حُبلى في السابعة عشرة من عمرها (سيدني فلانيغان) تعيش في بلدة صغيرة بولاية بنسلفانيا، تُفرض فيها قيود على إجراء عمليات الإجهاض، ما يجعلها تتوجه مع ابنة عمها سرا إلى مدينة نيويورك المجاورة، للتخلص من حملها.

7-"الصيد"(The Hunt):

أحاط الكثير من الجدل بهذا الفيلم، حتى قبل أن يشاهده أحد، فقصته تدور حول عصبة من الليبراليين الأثرياء (من بينهم شخصية تجسدها هيلاري سوانك)، تعكف على اختطاف أشخاص متواضعي الحال ذوي توجهات يمينية (أحدهم تلعب دورها بيتي غيلبين)، ثم إطلاق النار عليهم، بغرض اللهو كما يحدث في رحلات صيد الطيور على سبيل المثال.

6-"باكيراو"(Bacurau):

تدور أحداثها في قرية فقيرة معزولة تحمل اسم باكيراو، ويتميز قاطنوها بالتنظيم والتماسك. ويتعرض هؤلاء – ومن بينهم الطبيب الثمل في أغلب الأحيان سونيا براغا - لقمع سياسيٍ فاسد. ويشعرون بالحيرة إزاء سبب اختفاء قريتهم فجأة من على كل الخرائط؛ مطبوعة كانت أم إلكترونية.

اقرأ أيضاً : أكثر 10 مسلسلات مشاهدة على موقع وتطبيق رؤيا

5-"المُساعِدة"(The Assistant):

المساعدة ‏ فيلم درامي أمريكي من تأليف وإخراج وإنتاج وسيناريو كيتي جرين، بطولة جوليا جارنر وماثيو ماكفادين، بطلته جوليا غارنر، الموظفة الجديدة القادمة من خلفية اجتماعية متواضعة، والتي تكدح يوميا منذ الفجر وحتى ما بعد غروب الشمس، وعلى مدار ساعات عملها، تنهمك غارنر في الرد على الاتصالات الهاتفية، وطباعة النصوص السينمائية، وإخراج قوارير المياه من صناديقها، وكذلك ترتيب الأوراق والوثائق المتعلقة باتصالات رئيسها وعلاقاته الغرامية أيضا.

4-"إيما"(Emma):

إيما ‏ هي رواية كوميدية رومانسية وهي إحدى روايات جاين اوستن، نشرت لإيما أول مرة عام 1815 وفيها تسلط الكاتبة جاين اوستن الضوء على مشاكل ومخاوف نساء الطبقة الغنية في العهد الجورجي، وقد جسدت الرواية على شكل فيلم حيث نجحت آنيا تايلور-جوي، في التعبير عن رقة القلب ودفء المشاعر، الكامنيْن خلف المظهر المتسلط لشخصية إيما، ومحاولاتها الدائبة لترتيب الزيجات بين معارفها.
3-"رحابة الليل"(The Vast of Night):
تدور أحداثه في بلدة صغيرة، في ليلة واحدة لا أكثر، حيث يتتبع الفيلم رحلة بحث شاب يعمل منسقا للأغاني والموسيقى في محطة إذاعة محلية (جيك هورويتز) وفتاة تعمل في مقسم للهاتف (سييرا ماكورميك) عن أسباب الضوضاء الغريبة والمخيفة، التي تُبث من مكان ما على مقربة من البلدة.
2-"الرسامة واللص"(The Painter and the Thief):
تبدأ أحداث هذا الفيلم الوثائقي الغريب من نوعه، والممتع بشدة في الوقت نفسه، بواقعة سرقة لوحتيْن للرسامة التشيكية باربورا كيسيلكوفا، التي تعاني من مصاعب متعددة وهي تعيش في العاصمة النرويجية أوسلو.
1-"التاريخ الحقيقي لعصابة كيلي"(True History of The Kelly Gang):

يتناول هذا الفيلم للمخرج جوستين كيرزل السيرة الذاتية لقاطع الطريق ورجل العصابات سيء السمعة نيد كيلي، الذي عاش في استراليا في القرن التاسع عشر. وقد استُوحي العمل، من رواية للكاتب بيتر كاري.

أخبار ذات الصلة