• محمد رمضان:" كنت مأجل الرد علشان كنت مركّز في الحفلة التانية في كوتشيلا"
• محمد رمضان:""فريدة كتر خيرها، يمكن مكنش معاها جنيهات كفاية"

خرج الفنان المصري محمد رمضان عن صمته، بعد أن أثار الجدل بإطلالته في حفله الأول ضمن مهرجان "كوتشيلا" في الولايات المتحدة، مؤكدا احترامه لجمهوره ومبادئه.

اقرأ أيضاً : بلاغ للنائب العام ضد محمد رمضان بسبب إطلالته "غير اللائقة"

ورد الفنان المصري الذي كان مثارا للجدل في الفترة الماضية، نتيجة لما ارتداه في "كوتشيلا" عبر مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي "انستغرام"، مشيرا إلى أنه أجل الرد على الهجوم، بعد انتهاء حفلته الثانية.

وقال:" كنت مأجل الرد علشان كنت مركّز في الحفلة التانية في كوتشيلا، الحفلة إللي شايف فيها اسمي، واسم بلدي، واسم جمهوري إللي في ضهري من أول يوم، جمهوري إللي حافظني، وكبرت قدام عينه، عارف إنه محمد رمضان عمره ما لبس كواحدة ست،

لا في فيلم، ولا في مسلسل، مع كامل احترامي للفنانين إللي عملوها".

وتابع محمد رمضان:" جمهوري إللي حافظني عارف إنه محمد رمضان لبس الحلق في فيلم وكليب، لكن في الحقيقة عمره ما لبس الحلق، ولا عمره هيلبس الحلق، جمهوري إللي حافظني وكبرت قدام عينه عارف إنه أكيد الأوتفيت الأول إللي في الحفلة الأولى

محمد رمضان ميقصدش إنه يطلع بالشكل إللي اترجم على السوشيال ميديا، إحنا كان الغرض إنه هتبقى حاجة فرعونية".

تابع محمد رمضان بسخريته قائلاً: "فريدة كتر خيرها، يمكن مكنش معاها جنيهات كفاية، فالإطلالة طلعت قصيرة شوية".

فريدة تمراز:"قطعة فنية"

وفي وقت سابق، خرجت مصممة الأزياء فريدة تمراز عن صمتها، كونها المسؤولة عن إطلالة الفنان المصري محمد رمضان في مهرجان "كوتشيلا" ، إذ نشرت مقطع "فيديو"عبر حسابها الرسمي على "انستغرام" توضيح تفاصيل إطلالة رمضان، وكتبت

تعليقًا قالت فيه: "تمرازا - الاسم الذي يقف وراء رواد… من كونها أول علامة تجارية مصرية تتألق في حفل توزيع جوائز الأوسكار، إلى تصميم

أزياء محمد رمضان، أول فنان مصري يغني في كوتشيلا".

وأشارت مصممة الأزياء إلى أن الإطلالة التي ظهر بها محمد رمضان كانت عبارة عن قطعة فنية مصنوعة يدويًا من الخرز، مستوحاة من رموز مصرية قديمة ورمز مفتاح الحياة، ما يعكس جزءًا من الهوية الثقافية المصرية.

واختتمت فريدة تمراز: "لما المصريين يتألقوا تكون تمرازا موجودة"، في وقت لا تزال الضجة تسيطرعلى موقع التواصل الاجتماعي عقب إطلالته، حيث السخرية والتهكم، إذ الاستياء العام حيال إطلالته إلى جانب رفع العلم المصري.